خماسي الرعب 1
و أقصد بالرعب خوف و قلق مشجعي تشيلسي من تواجد أحد هؤلاء الخمسة كأساسيين. صراحةً لا أعتقد أننا ندين لبيليتي أي شيء! اللاعب لم يقدم شيئاً يذكر منذ أن أتى عام 2007 (ربما هدفه أمام ستوك سيتي في الدقيقة 88 كان أفضل ما فعله على الإطلاق) هذا بالإضافة إلى أنه أحد أكبر اللاعبين سناُ. أما ديكو فعرف هيدينك أن لا قيمة له في الملعب (و أتمنى أن يكون أنتشيلوتي قد تيقن من ذلك) و هو مع بيليتي يعدان سوية مقلباُ ناجحاً أعده لنا برشلونة. مالودا و كالو مشكلتهما تذبذب المستوى رغم أن الأول كان مبدعاً مع ليون (واليوم أبدع جداً في إضاعة هدف الفوز و قيامه بتدخلات لا فائدة منها تسببت بطرده و الذي بالمناسبة أفرح 99% من مشجعي البلوز) بينما الثاني صغير في السن و لا تغتفر أخطائه. أما ميكيل فكما قلت سابقاً، لاعب أعطي الكثير من الفرص ليتحسن لكنه في كل مباراة يبدو و كأنه يلعب للمرة الأولى مع الفريق الأول.
***
خماسي الرعب 2
و هنا رعب من نوع آخر، رعب المهاجمين الذين يواجهون أياً من هؤلاء الخمسة. وبالتأكيد تشيلسي يدين بالكثير لكل منهم. شهادتي مجروحة في تيري قائدنا الكبير و مدى أهميته للفريق. بينما أليكس الصلب يعود كل مرة ليثبت براعته في التصدي لمختلف الهجمات. أما الحصان الأسود إيفانوفيتش فلا يزال أحد أفضل اللاعبين في كل مباراة من مبارياتنا الأخيرة. و أشلي ربما لم يكن اليوم يومه إلا أنه يعد أحد أعمدة الفريق الأساسية و لا يستغنى عنه. و بالطبع يكتمل هذا الخماسي بالأخطبوط التشيكي العائد بقوة لمستواه المعهود.
***
الإيطالي المحنّك
الإصرار على نفس التكتيك من دون إيسيان و الاستمرار بالقيام بتبديلات خاطئة و متأخرة لن يجديا نفعاً! لن أتحدث كثيراً عن كارلو بما أننا مقبلين على ديربي صعب يوم الإثنين حيث سنرى إن كان قد ضحى بمباراة اليوم من أجل ذلك أم لا.
***
أخيراً
هارد لك التعادل. الصراحة كنا محظوظين اليوم لعدم احتساب هدف بيرمينغهام في الشوط الأول. الشيء الإيجابي اليوم كان الدفاع فقط. أتمنى العودة بقوة أمام فولهام بكل تأكيد. و إذا فشل تشيلسي في إنهاء سنة 2009 في الصدارة فهذا سيكون مؤشراً على عدم جاهزية الفريق لحصد الألقاب هذا الموسم.
و أقصد بالرعب خوف و قلق مشجعي تشيلسي من تواجد أحد هؤلاء الخمسة كأساسيين. صراحةً لا أعتقد أننا ندين لبيليتي أي شيء! اللاعب لم يقدم شيئاً يذكر منذ أن أتى عام 2007 (ربما هدفه أمام ستوك سيتي في الدقيقة 88 كان أفضل ما فعله على الإطلاق) هذا بالإضافة إلى أنه أحد أكبر اللاعبين سناُ. أما ديكو فعرف هيدينك أن لا قيمة له في الملعب (و أتمنى أن يكون أنتشيلوتي قد تيقن من ذلك) و هو مع بيليتي يعدان سوية مقلباُ ناجحاً أعده لنا برشلونة. مالودا و كالو مشكلتهما تذبذب المستوى رغم أن الأول كان مبدعاً مع ليون (واليوم أبدع جداً في إضاعة هدف الفوز و قيامه بتدخلات لا فائدة منها تسببت بطرده و الذي بالمناسبة أفرح 99% من مشجعي البلوز) بينما الثاني صغير في السن و لا تغتفر أخطائه. أما ميكيل فكما قلت سابقاً، لاعب أعطي الكثير من الفرص ليتحسن لكنه في كل مباراة يبدو و كأنه يلعب للمرة الأولى مع الفريق الأول.
***
خماسي الرعب 2
و هنا رعب من نوع آخر، رعب المهاجمين الذين يواجهون أياً من هؤلاء الخمسة. وبالتأكيد تشيلسي يدين بالكثير لكل منهم. شهادتي مجروحة في تيري قائدنا الكبير و مدى أهميته للفريق. بينما أليكس الصلب يعود كل مرة ليثبت براعته في التصدي لمختلف الهجمات. أما الحصان الأسود إيفانوفيتش فلا يزال أحد أفضل اللاعبين في كل مباراة من مبارياتنا الأخيرة. و أشلي ربما لم يكن اليوم يومه إلا أنه يعد أحد أعمدة الفريق الأساسية و لا يستغنى عنه. و بالطبع يكتمل هذا الخماسي بالأخطبوط التشيكي العائد بقوة لمستواه المعهود.
***
الإيطالي المحنّك
الإصرار على نفس التكتيك من دون إيسيان و الاستمرار بالقيام بتبديلات خاطئة و متأخرة لن يجديا نفعاً! لن أتحدث كثيراً عن كارلو بما أننا مقبلين على ديربي صعب يوم الإثنين حيث سنرى إن كان قد ضحى بمباراة اليوم من أجل ذلك أم لا.
***
أخيراً
هارد لك التعادل. الصراحة كنا محظوظين اليوم لعدم احتساب هدف بيرمينغهام في الشوط الأول. الشيء الإيجابي اليوم كان الدفاع فقط. أتمنى العودة بقوة أمام فولهام بكل تأكيد. و إذا فشل تشيلسي في إنهاء سنة 2009 في الصدارة فهذا سيكون مؤشراً على عدم جاهزية الفريق لحصد الألقاب هذا الموسم.
